logo
#

أحدث الأخبار مع #ستيف ويتكوف

خامنئي يشكك في أن تؤدي المباحثات مع أميركا إلى نتيجة
خامنئي يشكك في أن تؤدي المباحثات مع أميركا إلى نتيجة

الجزيرة

timeمنذ 15 ساعات

  • سياسة
  • الجزيرة

خامنئي يشكك في أن تؤدي المباحثات مع أميركا إلى نتيجة

انتقد المرشد الإيراني علي خامنئي المطالب الأميركية من بلاده، وأبدى شكوكا في أن تؤدي المباحثات مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي إلى "أي نتيجة". وقال خامنئي -في كلمة له خلال مراسم إحياء الذكرى السنوية لمقتل الرئيس الإيراني الأسبق إبراهيم رئيسي ومرافقيه بحادث تحطم مروحية في 19 مايو/أيار- إن المطالب الأميركية بأن تمتنع طهران عن تخصيب اليورانيوم "مبالغ فيها وفظيعة"، مؤكدا أن على واشنطن التوقف عن تقديم مطالب فظيعة في المفاوضات. وأضاف أن "المفاوضات غير المباشرة مع أميركا كانت قائمة أيضا في زمن الشهيد (الرئيس السابق إبراهيم رئيسي)، تماما كما هي الآن، وبلا نتيجة طبعا. ولا نظن أنها ستُفضي إلى نتيجة الآن أيضا، ولا ندري ما الذي سيحدث". وأجرت واشنطن وطهران منذ 12 أبريل/نيسان 4 جولات مباحثات بوساطة عُمانية، سعيا إلى اتفاق جديد بشأن برنامج طهران النووي، يحل بدلا من الاتفاق الدولي الذي أُبرم قبل عقد من الزمن. وفي 11 مايو/أيار الجاري، انتهت جولة رابعة من المفاوضات بين إيران و الولايات المتحدة في سلطنة عمان ، وتتجه الأنظار للجولة الخامسة التي يُتوقع أن تنعقد قريبا. وكانت إيران قد وقعت مع كل من فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، إضافة إلى روسيا والصين والولايات المتحدة، اتفاقا بشأن برنامجها النووي في العام 2015. وحدّد اتفاق 2015 -الذي وقعته إيران مع كل من أميركا و فرنسا وألمانيا وبريطانيا وروسيا والصين- سقف تخصيب اليورانيوم عند 3.67%، إلا أن إيران تقوم حاليا بتخصيب على مستوى 60%، غير البعيد عن نسبة 90% المطلوبة للاستخدام العسكري. وفي حين تؤكد طهران أن نشاط تخصيب اليورانيوم "غير قابل للتفاوض"، اعتبر الموفد الأميركي ستيف ويتكوف ذلك "خطا أحمر". وأكد ويتكوف الأحد أن الولايات المتحدة "لا يمكنها السماح حتى بنسبة 1% من قدرة التخصيب". استمرار التخصيب وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الذي يقود الوفد المفاوض "إن كانت الولايات المتحدة مهتمة بضمان عدم حصول إيران على أسلحة نووية، فإن التوصل إلى اتفاق في متناول اليد، ونحن مستعدون لمحادثات جادة للتوصل إلى حل يضمن هذه النتيجة إلى الأبد". وأضاف عبر "إكس"، الأحد، أن "التخصيب في إيران سيتواصل، مع أو بدون اتفاق". وألمح مسؤولون إيرانيون إلى أن طهران ستكون منفتحة على فرض قيود مؤقتة على كمية اليورانيوم، التي يمكنها تخصيبها والمستوى الذي تصل إليه. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني، أعاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب العمل بسياسة "الضغوط القصوى" التي اعتمدها حيال إيران خلال ولايته الرئاسية الأولى. ورغم دعمه للمفاوضات النووية، حذر أيضا من احتمال اللجوء إلى عمل عسكري إذا فشلت تلك الدبلوماسية. وفي الأيام القليلة الماضية قال ترامب إن على إيران الإسراع في اتخاذ قرار بشأن التوصل إلى الاتفاق وإلا "سيحدث أمر سيئ".

"ويتكوف": إسرائيل تطيل أمد الحرب.. وتُفشل جهود إطلاق الرهائن بالرغم من الفرص المتاحة
"ويتكوف": إسرائيل تطيل أمد الحرب.. وتُفشل جهود إطلاق الرهائن بالرغم من الفرص المتاحة

صحيفة سبق

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة سبق

"ويتكوف": إسرائيل تطيل أمد الحرب.. وتُفشل جهود إطلاق الرهائن بالرغم من الفرص المتاحة

قال المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف إن الولايات المتحدة تسعى إلى إنهاء الحرب في غزة وإطلاق سراح الرهائن، لكن إسرائيل لا تُبدي أي استعداد لذلك، وأكد أن العمليات العسكرية الجارية تُمدَّد لأسباب غير واضحة، بحسب وصفه، وذلك خلال مقابلة أجراها مع القناة الـ12 الإسرائيلية. وأوضح ويتكوف أن بلاده تريد استعادة المختطفين في أسرع وقت، لكن إسرائيل غير مستعدة لإنهاء الحرب، بالرغم من وجود فرصة للتقدم، داعيًا إلى ضرورة التوصل إلى اتفاق. في المقابل، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال اجتماع لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، إن حركة حماس قد تطلق سراح الأسير الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر كبادرة حسن نية تجاه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ونقلت القناة الـ12 عن مصادر أن إسرائيل أبلغت الوسطاء الدوليين بأن وقف العمليات العسكرية قد يستغرق أسابيع أو حتى شهورًا، مشيرة إلى رفض تل أبيب القاطع أي جدول زمني تفرضه حماس لإنهاء القتال. وأضافت القناة بأن توسيع الحملة العسكرية في غزة كان مخططًا له مسبقًا، مع الإبقاء على هامش مناورة يسمح بوقف العمليات في حال التوصل إلى صفقة للإفراج عن الأسرى. وفي إطار التحضيرات الميدانية أعلن الجيش الإسرائيلي سحب لواء المظليين من الجبهة السورية، ولواء ناحال من الضفة الغربية، تمهيدًا لتوسيع العمليات داخل قطاع غزة.

ترامب يضغط على إسرائيل للتوصل إلى هدنة بغزة.. مصدر مطلع يوضح
ترامب يضغط على إسرائيل للتوصل إلى هدنة بغزة.. مصدر مطلع يوضح

العربية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

ترامب يضغط على إسرائيل للتوصل إلى هدنة بغزة.. مصدر مطلع يوضح

قبيل زيارة مرتقبة للرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، تضغط إدارته على إسرائيل من أجل توقيع اتفاق هدنة مع حركة حماس في قطاع غزة. فقد كشف مصدر مطلع، اليوم الجمعة، أن إدارة ترامب تمارس ضغوطا شديدة على تل أبيب للتوصل إلى اتفاق يوقف النار قبل زيارته المرتقبة للمنطقة، وفق ما نقلت صحيفة "هآرتس". "ستُترك وشأنها" كما أضاف المصدر أن الإدارة الأميركية ترى أهمية بالغة لهذا الأمر، وقد أبلغت تل أبيب أنه إذا لم تسر قدمًا مع الولايات المتحدة نحو اتفاق، فستُترك وشأنها. إلى ذلك، أبلغ المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، عائلات الأسرى الإسرائيليين، الاثنين الماضي، في واشنطن أن "الضغط العسكري يُعرّض الرهائن للخطر"، بحسب "هآرتس". من جهته، رفض مكتب وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، المكلف بملف المفاوضات والاتصالات مع الإدارة الأميركية، التعليق رسميًا على الأمر. ومن المقرر أن يبدأ ترامب زيارة إلى المنطقة في 13 مايو، تشمل السعودية وقطر والإمارات. "عربات جدعون" فيما تلوح إسرائيل بتوسيع عمليتها في غزة، التي تحمل اسم "عربات جدعون" لتشمل احتلال كامل القطاع إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق مع حماس حتى نهاية زيارة ترامب المرتقبة. وشرعت الحكومة الإسرائيلية بالإعداد للعملية من خلال استدعاء عشرات آلاف جنود الاحتياط. إذ تلقى خلال الأيام القليلة الماضية عشرات الآلاف من جنود الاحتياط إخطارات من قادتهم، وطُلب منهم الاستعداد. في حين أعربت عائلات الأسرى الإسرائيليين وأحزاب معارضة عن دعمها لإبرام اتفاق، محملة الحكومة مسؤولية التضحية بأبنائها. يذكر أنه في مطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أميركي. في حين رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بدء المرحلة الثانية من الاتفاق السابق، واستأنف الحرب على القطاع الفلسطيني في 18 مارس.

الجولة الرابعة من المحادثات الإيرانية - الأميركية الأحد المقبل في مسقط
الجولة الرابعة من المحادثات الإيرانية - الأميركية الأحد المقبل في مسقط

الميادين

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

الجولة الرابعة من المحادثات الإيرانية - الأميركية الأحد المقبل في مسقط

بعد تأجيلها عن موعدها المقرر السبت الماضي، الجولة الرابعة من المحادثات الإيرانية - الأميركية غير المباشرة تُعقد الأحد المقبل، في مسقط. الجولة الرابعة من المحادثات الإيرانية - الأميركية غير المباشرة كانت مقررةً السبت الماضي أفادت وكالة "نور نيوز" الإيرانية، بأنّ الجولة الرابعة من المحادثات الإيرانية - الأميركية غير المباشرة، ستُعقد يوم الأحد المقبل، في العاصمة العمانية مسقط. ويأتي ذلك بعد أن تم تغيير موعد الجولة الرابعة، باقتراح من سلطنة عمان، التي أعلن وزير خارجيتها، بدر البوسعيدي، إعادة ترتيب الاجتماع، الذي كان مقرّراً السبت الماضي، وتاجل لـ"أسباب لوجيستية". وكانت مصادر إيرانية، قد أكدت للميادين أنّ تأجيل الجولة الرابعة جاء "على خلفيّة المواقف المتضاربة، التي تتخذها الإدارة الأميركية تجاه المحادثات، وسعي واشنطن لتغيير الإطار العامّ للتفاوض، الذي تمّ الاتفاق عليه سابقاً". كذلك، أضافت أنّ المفاوضات بين الإيرانيين والأوروبيين، التي كانت مقرّرة الجمعة، تمّ تأجيلها أيضاً. وفيما يتعلق بهذا الاجتماع، أعلنت الوزارة أنّه سيُعقد في وقت آخر، بعد موافقة جميع الأطراف. واليوم الثلاثاء، أعلن مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أنّ الولايات المتحدة تسعى لعقد الجولة الرابعة من المحادثات النووية غير المباشرة مع إيران خلال هذا الأسبوع. وأكّد ويتكوف أنّ المحادثات "تسير بشكلٍ إيجابي"، وأنّ الرئيس دونالد ترامب "يفضّل الحلول الدبلوماسية إذا توفّرت الفرصة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store